طلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة تحت شعار كشمير تباد . شاركوا من خلالها صورا للنبد الذي يتعرض له المسلمين في الهند .
و تكلمت وسائل الاعلام عن مصرع أساتذة. قتلو بطلقات رصاص من عدوانيين، في مؤسسة تعليمية .تقع في منطقة خاضعة لهيمنة نيوديلهي، من إقليم كشمير المتصارع عليه .
وأوضحت فاجعة فتك مسلم من طرف أعضاء الامن الهندي ، في ولاية أسام شمال شرقي الهند . قد نتج سخطا كبيرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ، في مجموعة من البلدان مسلمة و عربية .
و سبق أن تفشا مقطع فيديو لأشخاص من الأمن الهندي، و هم يقصفون بالرصاص من بضعة أمتارعلى مسلم. ثم تابعو الاعتداء و الجلد بالعصى ،و الاقدام ،بمساعدت مسجل الفيديو الذي وطئ برجله على جسم المسلم، و هو مستلقي على الارض.
احتجاجات واسعة :
وغردت الصحفية و الناشطة آيات عرابي، عبر حسابها في التويتر: “الجيش الهندي المجرم يرتكب مجازر بحق أهلنا المسلمين في كشمير وسلطات الاحتلال الهندي المجرمين يمارسون قمعا ومجازر غير مسبوقة داخل إقليم كشمير هذا غير الحصار البشع الذي فرضته سلطات الاحتلال الهندي المجرمين على أهلنا المسلمين”.
و ذكر الصحفي محمد جمال هلال :“أعجب يخافون من أمة غثائية كثيرة العدد لكنها لا تنصر أقلياتها في بلاد الأرض! أمة سادت ليس بالعدد وإنما بالعدل والحرية والقرب من ربها والتزامها شرعه. اللهم أغث المسلمين في كشمير وسائر بلاد المسلمين،اللهم كن لهم عوناً ونصيراً”.
مواجهة سابق :
ودشن في الأيام السابق رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حملة لمقاطعة المنتجات الهندية. بعد كارثة طرد مسلمي ولاية أسام شمال شرقي الهند .و تعنيفهم و خاصة مع تفشي مقاطع مفزعة، لهجوم فرقة الشرطة على احدهم، و ضربه بالرصاص و بروز مصور. (اوقف في ما بعد ).
و هو يضرب جسد الرجل برجله في مقطع مفزع و الهب اهتياجا عربيا و اسلاميا .